مراكز أبحاث

البلانات
www.arab-eng.org/vb/attachment.php?attachmentid=32483&d=1229441183.


القطاعات والواجهات

www.arab-eng.org/vb/attachment.php?attachmentid=32484&d=1229441430

التفاصيل
www.arab-eng.org/vb/attachment.php?attachmentid=32485&d=1229441630

بقدر ما يبدو مثيراً للسخرية ، ولكن حتى مراكز أبحاث البترول يمكن أن تحصل على شهادة ليد ( LEED ( إذا استوفوا إشتراطاتها . ومثال على ذلك : مركز الملك عبد الله لدراسات بحوث البترول KAPSARC من تصميم زها حديد ، ويستهدف الحصول على الليدالبلاتينية. و الذى سيتم بناؤه في مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية وحرم الفنون سيضم مرافق البحث والتطوير في مجال الطاقة والبيئة الاستكشاف والتحليل. نأخذ ذلك على قراءة الدراسات بشأن أفضل الطرق لإيجاد المزيد من البترول (والذي لا نستطيع أن نصفه بأنه نوع من الممارسة يمكن أن نعتبرها خضراء) ولكن على الاقل سيكون البناء نفسه يسعى جاهداً ليكون صديق للبيئة.

المبنى الرئيسي لـ KAPSARC هو المبني البلوري الذى يتألف من خلايا من ستة أضلع تتصل تلك الخلايا مع بعضها، فضلا عن سلسلة من المساحات المظللة في الهواء الطلق ، والحدائق ، وانفاق تحت الارض. و بالقرب منها ، توجد المكتبة الحديثة ومركز المؤتمرات فى إطار سعيها لتصبح مركزاً بارزاً لبحوث الطاقة . مجمع KAPSARC سيضم كذلك مرافق ترفيهية وسكنية للمواطنى المملكة ، والباحثين المغتربين وأسرهم.

بالنسبة لاستدامة المجمع ، فأن هناك عدد من تقنيات البناء المستدام سوف تستخدم من أجل تحقيق الـ (ليد) البلاتينية. فاستخدام التهوية والتظليل الطبيعي سيساعد على الحفاظ على مساحات داخلية وخارجية باردة ودافئة في البيئة الصحراوية. الضوء الطبيعي الذى يتوغل من خلال التظليل الجزئي في باحات داخلية والغرف المغلقة. المناظر الطبيعية والمبانى سوف تستفيد من النسائم الموسمية لتوفير جو معتدل لراحة السكان والزوار. وسوف يستخدم الأضواء الصغيرة LED في جميع الأنحاء لمزيد من الإنارة الموفرة للطاقة ,وأيضاً الخلايا الكهروضوئية سوف تساعد على توفير الطاقة للمجمع.