موضوع: طريقة التفكير والأبداع السبت أكتوبر 15, 2011 4:49 pm
مما لا شك فيه ان نظر العالم للأمور يتغير يوما بعد يوم ونحن مازالنا في بداية القرن ال 21 وني التغيير السريع في كل أمور حياتنا ومما لا شك فيه ان العمارة تتغير يوما بعج ما يوم ويدخل في مجالاتها كل شئ كال تكنولجيا و الأبداع والتصميم وهذا ما شهدته عمارة القرن ال 20 تري اي اختلاف ستختلفه عمارة القرن ال 21 واي منهاج ستنتهجه نري كل يوم التغيير التام للعمران ففي الخليج نري بعض الأبداعات العربية التى أختلفت حولها الآراء فهناك ما يراه ابداع واصالة وهناك ما يراها تحطيم للهوية المعمارية العربية وتشبيه بالغرب دون دراسة او تجربة فعليه وبالرغم من ذلك نجحت الكثير من المبانى تري اكان السبب الحقيقي يرجع للدراسات المتازة للمشورع وتوفير احتياجات مستخدميه ام للفخامة والمنظرة ليس الا وفي الناحية الأخرة نري ابداعات معمارية مختلفة حول العالم تجمع بين الخطوط العريضة والرفيعة وبين الأفقية والرأسية بين الأبداع والخيال والتقدم العلمى والتكنولجي ولكن بمرجعية علمية مستوحاة من الطبيعة البشرية لخدمة البشرية بوجه عام وتوفير كافة الأحتياجات الازمة وكثيرا ما نري اسماء عربية علي مشاريع عالمية وهذا فخر لكل العرب اجمع
عمارة القرن ال 21
ربما وانت تبنى نفس العمارة تجد اختلافا يوما بعد يوم في تواجد قوي عاملة أفضل او في توافر مواد خام أقوي لذلك فأن العمران اصبح متقلب يوم بعد يوم ما يوفقه شئ سوء بعض التحكمات البشرية والروتين ليس الا ولكن البناء بوجه عام لا يعرف المستحيل
تعددت الأفكار .. والبناء واحدا
في عمارة القرن الواحد و العشرون تعددت الأفكار وتنوعت وأزدهر استخدام التكنولجي بشكل واسح وكذلك استخدام العمارة الخضراء والبحور الواسعة فتلك هي العمارة التبي تبعث الراحة والطمأنينة ولكن استخدام التكنولجي قد يكون بصورة غير جيدة ويدعوا مستخدمي المكان الي الكسل وعدم الحركة وهذا من مساوء استخدام تلك العمارة احيانا
تنوع الشكل بين العمارة الحقيقة المنبعثة من الحياة وبين الطببيعة الخلابة فمعظم المبانى الحديثة هي جزء من الطبية بحيث تتماشي مع البيئة او تكون جزءا لا يتجزأ منها او نجدها ذات شكل حقيقي بأبعاده بأسكيل المبنى زي المبنى علي هيئة انسان او مركب او ما الي غير ذلك
العمارة الداخلية في القرن الواحد والعشرين تعتمد علي التكنولجي والتطور الفكر والأبداعي وعلي كل ما هي غير تقليدي وغير معروف فالخيال هو سمة ابداع عمارة القرن الواحد والعشرون
رواد عمارة القرن الواحد والعشرون هما الأجيال الجديدة من المعماريين الذين خرجوا من المألوف ليكونا عمارتهم وافكارهم من الطبيعة ومن الخيال الغير معروف هما رواد خرجوا من جو كلمة اسس التصميم واشتراطات البناء ليكونوا لهم مدرسة جديدة ذات اسس خاصة واشتراطات تعنيهم لتوفر الراحة لمستخدمي المكان ووتحقق وظيفتها كمان تقدم الأرتياح البصري بعدما تعودت العين علي شئ معين